انظر: ((شرح النووي على صحيح مسلم)) (14/)، و ((فتح الباري)) (10/)، و ((زاد المعاد)) لابن القيم (4/ ،) حديث: بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: أَنَّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ لِلمَرِيضِ ومن أهل العلم من حاول أن يربط، باعتبار أن التربة هي أصل الإنسان الأول، أي: آدم ﷺ، وأن الريق هو بعض من الإنسان بمثابة النطفة، بمنزلة النطفة، فهذا مع هذا مع هذا وهذا الحديثُ يُوضِّحُ بعضَ الرُّقى التي فَعَلَها النَّبيُّ صلَّى اللهُفي الأرضِ، ويَقولُ: «باسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا»، أيشرح وترجمة حديث: بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى به سقيمنا، بإذن ربناموسوعة الأحاديث النبوية عموم حديث: "بريق بعضنا، وتربة أرضنا " منذ السؤال: السؤال: ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: " بريق بعضنا، وتربة أرضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا "، هل هذا التراب خاص بتربة معينة؟كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا مرض إنسان، أو كان به جرح أو شيء يأخذ من ريقه على أصبعه السبابة، ثم يضعها على التراب، فيعلق بها منه شيء، فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل، ويقول «بِاسْمِ اللهِ، تُرْبَةُ أَرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا، بِإِذْنِ · عموم حديث: «بريق بعضنا، وتربة أرضنا»عبد المحسن بن حمد العباد البدرطريق الإسلام الرئيسة الفتاوى عموم حديث: "بريق بعضنا، وتربة أرضنا " عموم حديث: "بريق بعضنا، وتربة أرضنا " منذ السؤال: السؤال: ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: " بريق بعضنا، وتربة أرضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا "، هل هذا التراب خاص بتربة معينة؟ · ومعنى الحديث أنه يأخذ من ريقهِ نفسهِ على أصبعهِ السبابة، ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل، ويقول هذا الكلام في حال المسح.

قال النووي معنى الحديث أنه يأخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء ثم يتمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في صلى الله عليه وسلم كان يقول للمريض بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربناقال: أن أقدم العراق ، وعلي ابن المديني حي ، فأجالسه وأما حديث: "ريق المؤمن للمؤمن شفاء"أو جرح، قال بإصبعه يعني سبابته بالأرض، ثم رفعها لهم وقال: بسم الله، تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا بِإِذْنِ رَبِّنَا ‏"‏‏with the spittle of one of us (the suggestion is that the Prophet took some earth on hisii رِيق [مفرد]: ج أَرْياق ورِياق: ماءُ الفم واللُّعاب "في نُصحه رِيقُ الحَيَّة"| بلَع ريقَه: توقف قليلاً للرَّاحة أو لالتقاط أنفاسه، وتقال عادة في مواقف الإحراج أو الخوف بَلَّ الرُّقيَةُ الشَّرعيَّةُ هي الأذكارُ مِن القرآنِ والأدعِيةِ والمعوِّذاتِ الثَّابِتةِ في السُّنَّةِ، أو الأدعِيَةُ الأُخرَى المشروعةُ الَّتي يَقرَؤُها الإنسانُ على نفْسِه، أو يَقرَؤُها عليه غيرُه؛ لِيُعِيذَه اللهُ مِن الشُّرورِ بأنواعِها · يعد حديث بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا من الاحاديث الصحيحه والثابته. أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان ممَّا يقولُ للمريضِ يقولُ ببُزاقِه بإصبَعِه: (بسمِ اللهِ تُربةُ أرضِنا بريقةِ بعضِنا يُشفى سقيمُنا بإذنِ ربِّنا) سنن أبي داود كتاب الطب باب كيف الرقى (حديث رقم:) عن عائشة، قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول للإنسان إذا اشتكى يقول: بريقه ثم قال به في التراب: «تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا، بإذن ربنا» إسناده صحيح. وهذا الحديثُ يُوضِّحُ بعضَ الرُّقى التي فَعَلَها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه i رَيْق [مفرد]مصدر راقَأوَّل الشَّباب. عمرة: هي بنت عبد الرحمن بن سعد بن زرارةعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: أَنَّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ لِلمَرِيضِ: (بِسْمِ اللهِ تربَةُ أَرْضِنَا، بِرِيقةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا، بإِذْنِ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان ممَّا يقولُ للمريضِ يقولُ ببُزاقِه بإصبَعِه: (بسمِ اللهِ تُربةُ أرضِنا بريقةِ بعضِنا يُشفى سقيمُنا بإذنِ ربِّنا). والحديث من رواية أم المؤمنين وقد كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَرْقي أَحْفادَه وغيرَهم مِن المسلِمينَ، وقدْ رَقَى بعْضَ المرْضى.

أرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا»استحباب وضع سبابته بالأرض مبتلة بالريق، ووضعها على المريض عند الرقية؛ كما رفعها)، وقال: باسم الله تربة أرضنا، بريقة بعضنا، ليشفى سقيمنا، بإذن ربنا (2) "ومعنى الحديث: أنه يأخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة، ثم يضعها على على التراب بعدما مسّها بريقه ، بسم الله ، ريق بعضنا ، بتربة أرضنا يشفي سقيمنا ، بإذن ربّنا ، ثمّ وضع إصبعه على القرحة فكأنما حُلّ من عِقَال» (7) Home احاديث نبوية شريفة شرح حديث بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا«جعلت تربتها لنا طهورا وريق المؤمن طاهر أيضا» فيجتمع الطهوران مع قوة التوكل على اللهأي: كان يرقي المريض مبتدئا باسم الله ثم يبلل أصبعه أو يده بلعابه وريقه، ثم وقال الإمام إسماعيل أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول للمريض: بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا، بإذن ربنا. قَوْله: (عَبْد رَبّه بْن سَعِيدعن عائشة، قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول للإنسان إذا اشتكى يقول: بريقه ثم قال به في التراب: «تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا، بإذن ربنا». متفق عليه. إسناده صحيح. ثم رفعها، وقال: بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يُشفى سقيمنا، بإذن ربنا ويضع ذلك على المكان الذي فيه القرحة، أو فيه الجرح، أو نحو ذلك، وهو شيء مشاهد، وقد ذكرت في بعض المناسبات كلامًا لابن حزم أنه فعل ذلك في الدمامل قبل خروجها، يعني: حينما تكون تحت الجلد، ومعلوم أنها تأخذ دورة معينة، يعني: انتفاخ واحمرار، ثم بعد ذلك يكون له رأس، ثم بعد ذلك يبد عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه، أو كانت به قرحة أو جرح، قال: النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعه هكذا، ووضع سفيان سبابته بالأرض، ثم رفعها «باسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا شرح حديث (كان يقول في الرقية تربة أرضنا وريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا) فتح الباري شرح صحيح البخاري: ابن حجر العسقلانيأحمد بن علي بن حجر العسقلاني. عمرة: هي بنت عبد الرحمن ولكن رأى الجمهور أن هذا ليس خاصّا برسول الله-صلى الله عليه وسلم ولا بأرض المدينة بل هو عام في كل راق وفي كل أرض ولكنه ليس من باب التبرك بالريق المجردة بل هو ريق مصحوب برقية وتربة للاستشفاء الإجابــة. فقال الإمام علي بن سلطان الهروي في كتابه: المصنوع لا أصل له. فحكم المزمار والموسيقى مبين في الفتوى رقم، والفتوى رقموأما حديث: "ريق المؤمن للمؤمن شفاء".

قَوْله: (سُفْيَان) ‏ ‏هُوَ اِبْن عُيَيْنَةَ رَيِّق (rayyiq) m. a time of freshness and vigor. وقال الإمام إسماعيل شرح حديث (بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا) فتح الباري شرح صحيح البخاري: ابن حجر العسقلانيأحمد بن علي بن حجر العسقلاني. فِي رَيِّق الشَّبَاب ‎‎ ― fī rayyiq aš-šabāb ― in the full bloom of youth الإجابــة. فحكم المزمار والموسيقى مبين في الفتوى رقم، والفتوى رقموأما حديث: "ريق المؤمن للمؤمن شفاء". فقال الإمام علي بن سلطان الهروي في كتابه: المصنوع لا أصل له.