من لم يدع قول الزور
من لم يدع قول الزور
من لم يدع قول الزور
يتعلق بهذا الحديث فوائد الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم| خلاصة حكم المحدث: [صحيح] · شرح حديث: من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ، فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه))؛ رواه البخاري [1]. فمعنى الحديث أن الإنسان إذا صام ولم يدع الزوروهو قول الباطل والكذبوقول الزور والعمل بالزور؛ فليس لله حاجة في أن يمتنع عن الطعام والشراب وهو يقارف هذه черв. وقال ابن العربي: مقتضى هذا الحديث أن من فعل ما ذكر لا يثاب على صيامه ، ومعناه: أن ثواب الصيام لا يقوم في الموازنة بإثم الزور وما ذكر معه مَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ في أنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وشَرَابَهُ. рشرح حديث: من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن لم يَدَعْ قول الزُّور باب من لم يدع قول الزور والعمل به في الصوم حدثنا آدم بن أبي إياس حدثنا ابن أبي ذئب حدثنا سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسولفالمراد رد الصوم المتلبس بالزور وقبول السالم منه ، وقريب من هذا قوله تعالى: لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم فإن معناه: لن يصيب رضاه الذي ينشأ عنه القبول. وقال ابن العربي: مقتضى هذا الحديث أن من فعل ما ذكر لا يثاب على صيامه ، ومعناه: أن ثواب الصيام لا يقوم في الموازنة بإثم الزور وما ذكر معه شرح حديث: من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ، فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه))؛ رواه البخاري [1]. يتعلق بهذا الحديث فوائدفالمراد رد الصوم المتلبس بالزور وقبول السالم منه ، وقريب من هذا قوله تعالى: لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم فإن معناه: لن يصيب رضاه الذي ينشأ عنه القبول.
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه» قال أحمد: أفهمني رجل إسناده حديث: من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة بأن يدع طعامه وشرابهسنن الترمذي عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من لم يدع قول الزور عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِالْمُرَاد بِقَوْلِ الزُّورِ: كل قول باطل ، فيشمل الكذب والغيبة والنميمة وعنه رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل ، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)(والعمل به) ، أي لم يترك الظلم والخيانة وأكل مال الربا والغش وغيرها من الأعمال القبيحة والباطلة قال: نعم ، فقال عمر بن الخطاب: و الله لا يؤسر (لا يحبس) رجل في الإسلام بغير العدول. · فقال النبي بعد الشرك وعقوق الوالدين: " ألا وقول الزور "، وظل يؤكدها، وذلك لأن كثير من الناس لا يهتمون بها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم "، وخاصة إذا ارتبطت هذه الكلمة باليمين الغموس وهو الكذب ، فهذه موجبة للنار لقول النبي: " من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله له قال: نعم ، فقال عمر بن الخطاب: و الله لا يؤسر (لا يحبس) رجل في الإسلام بغير العدول. فشهادة الزور نوع خطير من الكذب ، شديد القبح سيئ الأثر ، يتوصل بها إلى الباطل من إتلاف نفس أو أخذ مال أو تحليل حرام أو تحريم حلال ، و قد حكى البعض الإجماع على أن شهادة الزور كبيرة من الكبائر الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم| خلاصة حكم المحدث: [صحيح] فقال النبي بعد الشرك وعقوق الوالدين: " ألا وقول الزور "، وظل يؤكدها، وذلك لأن كثير من الناس لا يهتمون بها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم "، وخاصة إذا ارتبطت هذه الكلمة باليمين الغموس وهو الكذب ، فهذه موجبة للنار لقول النبي: " من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله له تضمَّن الحديث عدة معانٍ أشار لها أهل العلم وأصحاب شروح الحديث، من هذه المعاني ما يأتي: [٣] (من لم يدع قول الزور والعمل به) ، أي من لم يترك قول الباطل والكلام المحرم مثل الكذب و شهادة الزور والغيبة والنميمة والقذف والشتيمة وسائر أنواع الكلام هذا. فشهادة الزور نوع خطير من الكذب ، شديد القبح سيئ الأثر ، يتوصل بها إلى الباطل من إتلاف نفس أو أخذ مال أو تحليل حرام أو تحريم حلال ، و قد حكى البعض الإجماع على أن شهادة الزور كبيرة من الكبائر من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه يعني لا قيمة لصومه ولا يصلح أن يقدم إلى الله هذا الصوم المجروح بالرفث والفسوق والمعاصي، يجب أن يكون المؤمن محترما لصومه، يقدم لله صوما سليما بعيدا عما حرم الله، فهو سبحانه أهل لأن يتقرب إليه بكل خيرمَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ في أنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وشَرَابَهُ.
рقال النبي -صلى الله عليه وسلم(من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)[البخاري] عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (مَن لم يَدَع قول الزور والعمل به؛ فليس لله حاجة أن يَدَع طعامه وشرابه). رواه البخاري من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه يعني لا قيمة لصومه ولا يصلح أن يقدم إلى الله هذا الصوم المجروح بالرفث والفسوق والمعاصي حديث من لم يدع قول الزور، روى البخاري في صحيحه، أن الصحابي الجليل ” أبي هريرة” رضي ربي عنه روى، أن رسولنا الأكرم عليه صلوات وتسليم ربي قد قال: ” مَن لم يَدَعْ груд.الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: باب مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فِي الصَّوْمِ Sahih al-Bukhari Narrated Abu Huraira ولقد جاء في حديث المصطفى -صلى الله عليه وسلم(مَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به والجَهْلَ، فليسَ لِلَّهِ حاجَةٌ أنْ يَدَعَ طَعامَهُ وشَرابَهُ)، [٣] وهذا الحديث ركنٌ مهمٌّ في بيان مَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ في أنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وشَرَابَهُ. الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم| خلاصة حكم المحدث: [صحيح] باب مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فِي الصَّوْمِ Sahih al-Bukhari Narrated Abu Hurairaمن لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه يعني لا قيمة لصومه ولا يصلح أن يقدم إلى الله هذا الصوم المجروح بالرفث والفسوق والمعاصي، يجب أن يكون المؤمن محترما لصومه، يقدم لله صوما سليما بعيدا عما حرم الله، فهو سبحانه أهل لأن يتقرب إليه بكل خير ولقد جاء في حديث المصطفى -صلى الله عليه وسلم(مَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به والجَهْلَ، فليسَ لِلَّهِ حاجَةٌ أنْ يَدَعَ طَعامَهُ وشَرابَهُ)، [٣] وهذا الحديث ركنٌ مهمٌّ في بيان مَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ في أنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وشَرَابَهُ.
السؤال: فمن ودع قول الزور و العمل به؟ وعنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه" ((رواه البخاري)). قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه".على أبواب المحاكم (باب من لم يدع قول الزور) أي من لم يترك الكذب والميل عن الحق (والعمل به) أي بمقتضاه مما نهى الله عنه (في الصوم) كذا في الفرع زيادة في الصوم، ونسبها الحافظ ابن حجر لنسخة الصغاني شرح حديث: من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ، فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه))؛ رواه البخاري[1] باب قول الله تعالى واجتنبوا قول الزور حدثنا أحمد بن يونس حدثنا ابن أبي ذئب عن المقبري عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه قال أحمد تضمَّن الحديث عدة معانٍ أشار لها أهل العلم وأصحاب شروح الحديث، من هذه المعاني ما يأتي: [٣] (من لم يدع قول الزور والعمل به) ، أي من لم يترك قول الباطل والكلام المحرم مثل الكذب و شهادة الزور والغيبة والنميمة والقذف والشتيمة وسائر أنواع الكلام هذا. (والعمل به) ، أي لم يترك الظلم والخيانة وأكل مال الربا والغش وغيرها من الأعمال القبيحة والباطلة عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ: "مَنْ لَمْ يَدَعْ يَدَعْ 'يدع: يترك' قَوْلَ الزُّورِ وَالعَمَلَ بِهِ وَ الجَهْلَ الجَهْلَ فعل الجهل وهو السفاهة مع الناس ، فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُمعنى حديث (من لم يدع قول الزور) تضمَّن الحديث عدة معانٍ أشار لها أهل العلم وأصحاب شروح الحديث، من هذه المعاني ما يأتي: [٣] (من لم يدع قول الزور والعمل به) ، أي من لم يترك قول الباطل والكلام المحرم بل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذر من الزور وقوله والعمل به حتى قال: " من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه". رواه البخاري.
Allah will not accept his fasting.)" (باب من لم يدع قول الزور) أي من لم يترك الكذب والميل عن الحق (والعمل به) أي بمقتضاه مما نهى الله عنه (في الصوم) كذا في الفرع زيادة في الصوم، ونسبها الحافظ ابن حجر لنسخة الصغانيعَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ: "مَنْ لَمْ يَدَعْ يَدَعْ 'يدع: يترك' قَوْلَ الزُّورِ وَالعَمَلَ بِهِ وَ الجَهْلَ الجَهْلَ فعل الجهل وهو السفاهة مع الناس ، فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ ـ خطبة الجمعة: «مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ» مقدمة الخطبة: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ " thg 1,إذا يدلنا حديث “من لم يدع قول الزور” على الصائم أن يترك الذنوب والمعاصي وإلا لن يكون صيامه مقبولاً، لأن هذه الذنوب والمعاصي تؤثر في صيامه، وتضعف شرح حديث من لم يدع قول الزور، ارسل الينا الله عز وجل بعض من الانبياء واعطاهم رسالة ليتم ارسالها لاممهم ويدعوهم الى الايمان، وبين بين الرسلباب من لم يدع قول الزور والعمل به في الصوم حدثنا آدم بن أبي إياس حدثنا ابن أبي ذئب حدثنا سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في باب مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فِي الصَّوْمِ Narrated Abu Huraira: The Prophet (ﷺ) said, "Whoever does not give up forged speech and evil actions, Allah is not in need of his leaving his food and drink (i.e.
thg 8,الذى لا علم له بفقه الأساليب يحكم بأن الذى لم يدع قول الزور والعمل به عليه أن يفطر إن كان صائماً، سواء أكان ذلك الصوم فى رمضان أم فى غير "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه" صدق رسول اللهحتى رمضان لم تنزجروا فيه عن التزوير واستحلال الكذب والافتراء على الآخرين سئل فضيلة الشيخ -رحمه الله تعالىبعض أهل العلم يستشهد بقوله -صلى الله عليه وسلم«من لم يدع قول الزور، والعمل به، والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه شرح حديث من لم يدع قول الزور، يقول الحديث الشريف: (مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ، فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه)،[٧] · شرح حديث: من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ، فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه))؛ رواه البخاري[1] والصائم الصادق في صيامه هو من صامت أعضاؤه عن الحرام، ولسانه عن قول الحرام والزور، وبطنه عن الطعام والشراب؛ ولذا لا بدّ للصائم من أن يراعي آداب الصيام ؛ حتّى لا يكون نصيبه من صيامه الجوع والعطش فقط، [٦] كما أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم حيث قال: (رُبَّ قائمٍ حظُّه من قيامِهِ السَّهرُ وصائمٍ حظُّه من صيامهِ الجوعُ والعطشُ).
thg 9,الإجابة: الزور: هو الميل، وقول الزور: هو كل قول مائل عن الحق، فالكذب زور، والشهادة بالباطل زور، وإن ادعى الإنسان ما ليس له زور، فهذه كلمة تشمل