Skip to content

يسألونك عن الشهر الحرام

يسألونك عن الشهر الحرام

يسألونك عن الشهر الحرام

القتال فيه أمر كبير مستنكر، وذنب عظيم مستقبح، لأن فيه اعتداء على الشهر الحرام المقدس، وانتهاكوقال السدي ، عن أبي مالك ، وعن أبي صالح ، عن ابن عباس وعن مرة ، عن ابن مسعود: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير) وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث سرية ، وكانوا سبعة نفر حدثت عن الحسين بن الفرج، قال، سمعت أبا معاذ الفضل بن خالد، قال أخبرنا عبيد بن سليمان الباهلي، قال سمعت الضحاك بن مزاحم يقول في قوله: " يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتالٌ فيه كبيروقال السدي ، عن أبي مالك ، وعن أبي صالح ، عن ابن عباس وعن مرة ، عن ابن مسعود: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير) وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث سرية ، وكانوا سبعة نفر حدثت عن الحسين بن الفرج، قال، سمعت أبا معاذ الفضل بن خالد، قال أخبرنا عبيد بن سليمان الباهلي، قال سمعت الضحاك بن مزاحم يقول في قوله: " يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتالٌ فيه كبير · {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِفأنزل الله: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير) الآية فأنزل الله يعير أهل مكة: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير) لا يحل ، وما صنعتم أنتم يا معشر المشركين أكبر من القتل في الشهر الحرام ، حين والمعنى: يسألونك يا محمد عن حكم القتال في الشهر الحرام، قل لهم.

يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يسألك أصحابك عن الشهر الحرام قتال فيه، هل يحل فيه القتال؟ وبعضهم يقول إن السائل هم المشركون على سبيل التهكم والسخرية؛ وذلك أن هذه الآية نزلت على سبب وذلك ما جاء أي لا يحل، وما صنعتم أنتم يا معشر المشركين أكبر من القتل في الشهر الحرام، حينوقال العوفي عن ابن عباس: { يسألونك عن الشهر الحرام قتالٍ فيه قل قتال فيه 2 thg 2,الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يسألونك عن الشهر الحرام ﴾ نزلت في سريةٍ بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقاتلوا المشركين وقدذكر الله -تعالى عدداً من الآيات التي تتحدث عن الأشهر الحرم، وبيانها فيما يأتي: قال تعالى في سورة البقرة: (الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يسألونك عن الشهر الحرام ﴾ نزلت في سريةٍ بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقاتلوا المشركين وقد أهلَّ رجب وهم لا يعلمون ذلك فاستعظم المشركون سفك يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ [سورة البقرة]، الله يخلق ما يشاء ويختار، والحافظ ابن القيم -رحمه الله في مقدمته البديعة لكتابه: "زاد المعاد في هدي خير العباد"، وهو من · ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يسألونك عن الشهر الحرام ﴾ نزلت في سريةٍ بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقاتلوا المشركين وقد أهلَّ رجب وهم لا يعلمون ذلك فاستعظم المشركون سفك · {وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} لما ذكر أنهم طامعون في رحمة الله ، أخبر تعالى أنه متصف بالرحمة، وزاد وصفاً آخر وهو أنه تعالى متصف بالغفران، فكأنه قيل: الله تعالى، عندما ظنوا وطمعوا في ثوابه، فالرحمة متحققة، لأنها من صفاته تعالى{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ [سورة البقرة]، الله يخلق ما يشاء ويختار، والحافظ ابن القيم -رحمه الله في مقدمته البديعة لكتابه: "زاد المعاد في هدي خير العباد"، وهو من آيات عامة عن الأشهر الحرم.

وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام ؛ وإخراج أهله منه أكبر عند الله ؛ والفتنة أكبر من القتل ، ولا لطائف قرآنية "قل قتال فيه كبير". من الآيات القرآنية التي تتناول بعض أحكام القتال نقرأ قوله تعالى: { يسألونك عن الشهر الحرام قتالٍ فيه قل قتالٌ فيه كبير وصد عن الشهر الحرام قتال فيه، قل قتال فيه كبير وصد عن(يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ قال تعالى: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌالحرام قتالٍ فيه): قدم الشهر على القتال، ولم يقل "يسألونك عن القتال في (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه ؟ قل: قتال فيه كبير.كان من بقايا الشرائع والآداب التي ورثها أهل الجاهلية عن دين إبراهيم عليه السلام: تعظيمُ الأشهر الحرم، وتحريم القتال فيها، وهي: ذو {وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} لما ذكر أنهم طامعون في رحمة الله ، أخبر تعالى أنه متصف بالرحمة، وزاد وصفاً آخر وهو أنه تعالى متصف بالغفران، فكأنه قيل: الله تعالى، عندما ظنوا وطمعوا في ثوابه، فالرحمة متحققة، لأنها من صفاته تعالى وقوله: (الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد)[ أي: يمنعون الناس عن الوصول إلى المسجد الحرام ، وقد جعله الله شرعا سواء ، لا فرق فيه بين المقيم فيه والنائي عنه البعيد الدار منه ، (سواء العاكف فيه والباد)]ومن ذلك استواء الناس في رباع مكة وسكناها ، كما قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس في قوله: (سواء العاكف فيه والباد)قال: ينزل أهل مكة · فسورة البقرة سورة طويلة، ولم تنزل على النبي صلى الله عليه وسلم دفعة واحدة لسبب واحد، وإنما نزلت متفرقة، بعضها له سبب معين، وبعضها ليس له سبب معين، فلا يصح أن يقال: نزلت سورة البقرة لسبب كذا أو كذا، بل لا بد من تحديد ما كان له سبب معين، كآية: يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللّ قوله تعالى: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه)سبب نزول هذه الآية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عبد الله بن جحش وهو ابن عمة النبي صلى الله عليه وسلم أخت أبيه في جمادى الآخرة قبل قتال بدر بشهرين على رأس سبعة عشر شهرا من مقدمه إلى المدينة وبعث معه ثمانية رهط من المهاجرين: سعد بن أبي وقاص الزهري وعكاشة بن محصن الأسدي وعتبة بن غزوان السلميوفي ذي الحجّة تُؤدّى المناسك، وفي مُحرّم تكون العودة إلى الديار بعد قضاء المناسك، وفي رجب تُستكمل العبادة بأداء العمرة، قال -تعالى(يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه كان من بقايا الشرائع والآداب التي ورثها أهل الجاهلية عن دين إبراهيم عليه السلام تعظيم الأشهر الحرم وتحريم القتال فيها وهي ذو القعد وذو الحجة والمحرم ورجب ولـما جاء الإسلام أقر تلك يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ.

والقضية هي: أن الرسول عليه الصلاة والسلام أرسل (يسألونك عن الشهر الحرام قتالٍ فيه قل قتال فيه كبير وصدٌّ عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون فإذن: يسألونك عن كل شهر حرام يمكن هذا، أو: يسألونك عن الشهر الحرام المعين الذي وقعت فيه القضية ﴿قِتَالٍ فِيهِ﴾.ذكر الله -تعالى عدداً من الآيات التي تتحدث عن الأشهر الحرم، وبيانها فيما يأتي: قال تعالى في سورة البقرة: (الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ · ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يسألونك عن الشهر الحرام﴾ نزلت في سريةٍ بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقاتلوا المشركين وقد أهلَّ رجب وهم لا يعلمون ذلك فاستعظم المشركون سفك الدِّماء في رجب فأنزل الله تعالى: ﴿ يسألونك﴾ يعني: المشركين وقيل: هم المسلمون ﴿ عن الشهر الحرام قتالٍ فيه﴾ أَيْ: وعن قتالٍ فيه ﴿ قل قتالٌ فيه كبير﴾ ثمَّ ابتدأ فوقوله: (الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد)[ أي: يمنعون الناس عن الوصول إلى المسجد الحرام ، وقد جعله الله شرعا سواء ، لا فرق فيه بين المقيم فيه والنائي عنه البعيد الدار منه ، (سواء العاكف فيه والباد)]ومن ذلك استواء الناس في رباع مكة وسكناها ، كما قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس في قوله: (سواء العاكف فيه والباد)قال: ينزل أهل مكة فسورة البقرة سورة طويلة، ولم تنزل على النبي صلى الله عليه وسلم دفعة واحدة لسبب واحد، وإنما نزلت متفرقة، بعضها له سبب معين، وبعضها ليس له سبب معين، فلا يصح أن يقال: نزلت سورة البقرة لسبب كذا أو كذا، بل لا بد من تحديد ما كان له سبب معين، كآية: يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللّ قوله تعالى: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه)سبب نزول هذه الآية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عبد الله بن جحش وهو ابن عمة النبي صلى الله عليه وسلم أخت أبيه في جمادى الآخرة قبل قتال بدر بشهرين على رأس سبعة عشر شهرا من مقدمه إلى المدينة وبعث معه ثمانية رهط من المهاجرين: سعد بن أبي وقاص الزهري وعكاشة بن محصن الأسدي وعتبة بن غزوان السلمي ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يسألونك عن الشهر الحرام﴾ نزلت في سريةٍ بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقاتلوا المشركين وقد أهلَّ رجب وهم لا يعلمون ذلك فاستعظم المشركون سفك الدِّماء في رجب فأنزل الله تعالى: ﴿ يسألونك﴾ يعني: المشركين وقيل: هم المسلمون ﴿ عن الشهر الحرام قتالٍ فيه﴾ أَيْ: وعن قتالٍ فيه ﴿ قل قتالٌ فيه كبير﴾ ثمَّ ابتدأ ف · كان من بقايا الشرائع والآداب التي ورثها أهل الجاهلية عن دين إبراهيم عليه السلام: تعظيمُ الأشهر الحرم، وتحريم القتال فيها، وهي: ذو القعد، وذو الحجة، والمحرم، ورجب، ولـمَّا جاء الإسلام أقر تلك الآداب وأكد عليها آيات عامة عن الأشهر الحرم.

[١٢] [١١] فضائل الأشهر الحرم The polytheists said to the Muslims, "You have committed murder in the Sacred Month.'' Allah then revealed: يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌلبيان حكم القتال في الشهر الحرام ، وهو رجب ، ويسألونك فعل وفاعل ومفعول به قال أبو جعفر النحاس: أجمع العلماء على أن هذه الاية منسوخة، وأن قتال المشركين في الشهر الحرام مباح، غير عطاء فإنه قال: الاية محكمة، ولا يجوز القتال في الاشهريَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ يسألونك عن الشهر الحرام القتال في الإسلام يخضع لآداب ملزمة وقواعد محكمة وليس قتالا همجيا خاضعا لأهواء البشر وشهواتهم وأغراضهم وقد تضمن القرآن الكريم جملة من القواعد العامة المتعلقة بالقتال وكان من جملة الأحكام التي قال تعالى: "يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير" جمهور العلماء على أن القتال في الأشهر الحرم منسوخ بقوله تعالى: فإذا أنسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وغير ذلك منترجمه های فارسی (ای پیغمبر) از تو راجع به جنگ در ماه حرام سؤال کنند، بگو: گناهی است بزرگ، ولی بازداشتن خلق از راه خدا و کفر به خدا و پایمال کردن حرمت حرم خدا و بیرون کردن اهل حرم از آن (که مشرکان مرتکب شدند) نزد خدا بسیار گناه بزرگتری است و فتنه‌گری، فساد انگیزتر از قتل است تفسير: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير) التعريف بالبلد الحرام (مقالةموقع د. محمود بن أحمد الدوسري) خطبة المسجد الحرام/5/ هـالتحذير من أكل المال الحرام (مقالةموقع وفي ذي الحجّة تُؤدّى المناسك، وفي مُحرّم تكون العودة إلى الديار بعد قضاء المناسك، وفي رجب تُستكمل العبادة بأداء العمرة، قال -تعالى(يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ وَكُفْرٌ بِه).

{ يَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِفهذه الجملةُ المُسْتَفْهَمُ عنها في محلِّ جرٍ بدلاً من الشهرِ الحرامِ، لأن السؤال: هل أحل للنبي قتال المشركين في الأشهر الحرم؟ وما معنى قوله تعالى: {يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير}محمود بن أحمد الدوسري) خطبة المسجد الحرام/5/ هـالتحذير من أكل المال الحرام (مقالةموقع · قال تعالى: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللّهِ وَالْفِتْنَةُ · تفسير: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير) التعريف بالبلد الحرام (مقالةموقع د.

الصفحة الرئيسة» القرآن الكريم» سورة البقرة» الآية البحث الرقمالمشاهداتيَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ المسار.



Comments

Posted by: AlexRose

رد

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

يعد الماء مذيبا عاما لانه © 2023 | All rights reserved.